سألت
بيت أترابي
أما
رأيتم لحظا؟
فقلبي
لها اشتاق
و
ضاق صدري تصنتا
على
هزيج المارة
علي
ألحظها يوما
و
آخذها بالشارع عناقا
سألت
نفسي
ثم
قلبي
كيف
لي ان أخاطب لحظ؟
أ
بغرام يفوق الخيال
أم
بقبلات ترهق الشفاه
أو
بضم يدرك معنى الوصال؟
حبيبتي
اينما
تحطي الرحال
فقلبي
رفيقك
ما
رجوت قبل لقاءك امرأة
و
لا هويت
كنت
بالغرام غريب
و
كانت حروف هجائي
للعاشقين
هراء ...
حبيبتي
سابقت
أهل الهوى
و
أطلقت عنان مشاعري
كنت
سأدرك قمة الجبل
لأبني
بأحلامي قصرا
و
أفتح أبوابه
لكل
عاشق ذاق مرارة العتاب
حبيبتي
إن
ألفت الهزائم و لازلت قائما
فهذا
لأن بي قلب من ورق
تأخذه
الرياح و العواصف
لكنه
دوما للعهد صائن
و
كل حرف به واضح
كالمرجان
بعمق البحر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire