بأي تغريدة سأكتب حرفي
بأي كلمات
سأقنع نفسي
نبض يسرع
ارتعاشه
يدي تمنع مسك القلم
عيناي
تائهتان بالأفق
اين انت
مني
يا لحظ
اين حروفي
منك
الم تعد
تلامس صدرك
الم تعد
تداعب شفتيك
الم تعد
تشد يديك
و تقرأ
خطوط كفك
اتريدين
معاقبتها
لأنها
اطربتك سابقا
انتظرتك بنفس
الضفة
بنفس
البيت الذي له شرفة
شرقية
على ذاك
الكرسي الخشبي
الذي حضن
جسمك
بتلك
الارجوحة التي لاعبت حرفك
و رقصنا
اين مني
حبيبة
تعلق حرفي
بلحظها
فروى قصص
العشق
و الهوى
ثم تغنى
بحرفها
لحن الغزل
كلمات اطربت
الشمس و القمر
و
احتضنتها النجوم بالسماء
تمنعت
الاحرف على شفتي
ضاق بها
مخرج ثغري
بعد ان
لفضها اللسان
و القلب
خرجت
لترشقني
بجمرات الهوى
كبركان
انفجر
لتلتهم ما
بقى
مني
ايا حرفي
كفى
قلبي من
يومها اكتوى
سقته خمرا
خالص الهوى
فأثمله حد
المنى
ابتلى بكأس
يسامر الشفاه
عتق ترياق
تحدى نظام
السماء
اين زورقي
الورقي من مرفأك
من امواجك
الا متناهية
من عمق
بحر عينيك
الذي
احتواه ذات ليلة
فتحطم على
ضفاف
شاطئك
السرمدي
و هوى
أين مني
قيدك
الذي رضيت
لي
بعد أن
أدماني
تمنيت أن
أتقلده
فرغم
الصدأ الذي اكتساه
لازلت
أحسبه ذهبا
لأن كل
قطرة من دمي
تعلقت به
هي وسام
عشق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire