حبيبي
كلما
اشتد شوقي
أسأل
نفسي لما؟
و
قد أخذ مني حبها
ليلي
و نهاري
و
ابتساماتي
لما؟
و
قد انشغلت عني
بزهور
أهديتها
برسوم
رسمتها
و
كلمات غنيتها
حبيبي
كلما
ذكرت اسمها
يَتَطَاوَلُ الدَّمْعُ على جَفْنِي
لِيَعْبُرَ
و
تَتَطَاوَلُ كَلِمَاتِي عَلى لِسَانِي
لِتَتَغَنَّى
بِهَا
و
يَنْتَشِرَ عِطْرِي بِالمَكَان
لِيَتَسَلَّلَ لأنْفَاسِهَا
حبيبي
كلما
أتطلع للسماء
أبصر
القمر و قد حمل اسمها
فأحلم
بكأس من الهوى
يسكرني
يغيبني
عن الصورة
يشغلني
بأسطورة حبها
فأحمل
أشلائي
و
أنسحب...
أنسحب
لأجتنب
رموح عيناها
و
قد أصابت مني قدري
أسالت
دمي سخيا
أردتني
قتيلا
لا
أحسن التملق
فأنصاع
لحكمها رغبة
حبيبي
ألا
يكفيك حبي
و
قد صرت بك متيما
ألا
يكفيك قتلي
برماح
رميتها
فأصابت
فؤادي
فهوى
لازلت أشتاقها
لازلت أتساءل
لما؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire