كل
ما اقترب الليل
يهتز
صدري شوقا لاحتضانك
أبسط
يداي
أقطف
من الهوى حفنة
أنثرها
على جسدي
ليزداد
جنوني
فتغزوا
حروفي طيفك
بخيالي
بخيالي
تتواتر
صورك
حركاتك
مشيتك
ابتسامتك
المشعة
كنور
الشمس بعد طول الغياب
فاختلق
الف عذر لعقلي
اللا
واعي
و
اخترق الزمن
اليك
اليك
تتغير
ضوابط الكون
فأشهد
القمر بعز الظهر
و
يبرز جبل شوقي بصحرائك
لتزهر
فتقطفين
حروفي
لتعطر
ورقك
و
يطفوا نهر الهوى
شوقا
كما
البعد ضلمني
اقترب
الليل
ليسدل
ستارته
على
غموض نهار
كتبته
بشهقة حرف
ثملا
لم
يدرك معاني عشقي لك
و
مدى لهفتي
لمعانقة
طيفك
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire